-30%
🔍
الاورغانون الجديد
السعر الأصلي هو: 250 ج.175 جالسعر الحالي هو: 175 ج.
ستلمس بعض النقاط عند قراءة هذا الكتاب وهي : – أن كل ما كان جديرً بالوجود فهو جديرا أيضا بالمعرفة. – يشتركون مع الأطفال في الميل إلى الكلام والعجز عن الإنتاج المثمر . ( في نقده لرجال الدين ) – أن الناس يتوهمون أن عقلهم يتحكم في الألفاظ، على حين أن الألفاظ هي التي تتحكم فيهم. – المعرفة البشرية والقوة البشرية تلتقيان، فإذا ظل السبب مجهولا تعذر الإتيان بالنتيجة، لكي تؤمر الطبيعة يجب أن تطاع وذلك هو السبب في التأمل الذي هو القاعدة في مجال العمل. – إن علم المنطق المستخدم الآن يعمل على تثبيت وترسيخ الأخطاء التي تجد أساسها في الأفكار الشائعة، بدلا من أن يساعد في البحث عن الحقيقة، لهذا الضرر منه أكثر من خيره . – من العبث أن نتوقع تقدما هائلا في العلم عن طريق الإضافة وتطعيم الأشياء القديمة بأشياء جديدة ، علينا أن نبدأ من جديد ومن الأساس ، هذا إلا أذا أردنا أن ندور في حلقة من التقدم الوضيع المزري . – هناك فرق كبير بين أصنام العقل البشري وبين الأفكار المقدسة، بكلمات أخرى بين عقائد فارغة وبين البصمات الحقيقية التي وضعت على أعمال الخلق والتي نعثر عليها في الطبيعة. – كما أن قوانين السماوات والأرض مواضيع ملائمة للفلسفة فأن الحصول على معرفة جوهر النفس العاقلة عن طريق الفلسفة أمر غير ممكن . – أفلاطون أفسد الفلسفة الطبيعية بلاهوته (مثاليته المفرطة) تماما كالذي فعله أرسطو بمنطقه.
المؤلف | |
---|---|
المترجم | |
عدد الصفحات | 400 |
الناشر |
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.