انا نجود ابنة العاشرة ومطلقة

إشراقتها، وتبدأ رحلة تمرُّد على قدرها لم يُعرف لها مثيل، وتدخل المحاكم وتشاكس القصة واقعية هزّت اليمن والوطن العربي بل العالم بأسره، مسرحُها بلاد اليمن وبطلتُها نجود الفتاة اليافعة الجميلة ذات الغمازة على خدِّها الأيسر والتي لها من الأشقاء عدد لا يستهان به، الطموحة الذكية المندفعة إلى الحياة، التي يجبرها أبوها على الزواج من رجل يكبرها ثلاث أضعاف عمرها، لتمّحي ابتسامتها وتنطفىء
إشراقتها، وتبدأ رحلة تمرُّد على قدرها لم يُعرف لها مثيل، وتدخل المحاكم وتشاكس المحاكمات في مواقف شجاعة لافتة، تعبِّىء الرأي العام، وتكسب التعاطف من كل حدب وصوب في مغامرة قد تفضي إلى الموت أو الانتصار، لم تغفل الكاتبة التي عايشت الأحداث من المرور بخصوصية بلاد اليمن وجمالها وعمرانها وتاريخها وثرواتها وأنماط الحياة فيها لتجعلنا نعيش الأحداث وكأننا حاضرون هناك.
محاكمات في مواقف شجاعة لافتة، تعبِّىء الرأي العام، وتكسب التعاطف من كل حدب وصوب في مغامرة قد تفضي إلى الموت أو الانتصار، لم تغفل الكاتبة التي عايشت الأحداث من المرور بخصوصية بلاد اليمن وجمالها وعمرانها وتاريخها وثرواتها وأنماط الحياة فيها لتجعلنا نعيش الأحداث وكأننا حاضرون هناك.